في “ساعة الأرض”، دعونا نتحد جميعًا من أجل مستقبلٍ أكثر إشراقًا من خلال إطفاء الأضواء لمدة ساعة واحدة. فالأمر لا يقتصر على توفير الكهرباء فحسب، بل هو تذكير قوي بأن اختياراتنا تشكّل مستقبل كوكبنا.
“لمدة ستين دقيقة، نذكّر أنفسنا بأن الأفعال الصغيرة تُحدث فرقًا كبيرًا. سواء كان ذلك من خلال تقليل النفايات، أو ترشيد استهلاك الطاقة، أو الدعوة إلى الاستدامة، فإن ” كل خطوة تُسهم في إحداث أثرٍ إيجابي”، كما صرّح معالي الدكتور خالد فهمي، المدير التنفيذي لسيداري.
انضم إلى ملايين الأشخاص حول العالم في إطفاء الأنوار الساعة 8:30 مساءً (بالتوقيت المحلي) يوم 22 مارس. لنعطِ كوكبنا الراحة التي يستحقها!
هل أنت معنا؟ اترك تعليقًا إذا كنت ستشارك!